
في كل عام، ينتظر السعوديون اليوم الوطني بفارغ الصبر للاحتفال بالهوية والإنجازات والتطلعات للمستقبل. ومع ازدياد أهمية المهارات الرقمية في سوق العمل، تأتي عروض اليوم الوطني في السعودية من كوارتر أكاديمي كفرصة ذهبية لتعلّم مهارات جديدة. إذا كنت تبحث عن مكان موثوق لـ تعليم البرمجة في السعودية، فهذه العروض تمنحك بداية قوية بخصومات استثنائية.
خلال عروض اليوم الوطني في السعودية، كوارتر يقدم خصومات على:
هذه البرامج جزء من خطط تعليم البرمجة في السعودية اللي تخليك مؤهل لسوق العمل من أول يوم.
كل هذا يبدأ بخطوة واحدة: الاستفادة من عروض اليوم الوطني في السعودية والانضمام إلى كوارتر.
اليوم الوطني مش بس وقت احتفال… هو فرصة لبداية جديدة. ومع عروض اليوم الوطني في السعودية، تقدر تفتح لنفسك باب المستقبل عبر تعليم البرمجة في السعودية مع كوارتر.
لا تفوّت الفرصة! سجّل الآن وابدأ مسيرتك الرقمية بخصومات استثنائية من كوارتر.

الحين يا جماعة، الدنيا كلها رايحة صوب التكنولوجيا والتحول الرقمي. وكل القطاعات في الكويت – من البنوك، للتعليم، للتجارة الإلكترونية – كلها صارت تعتمد بشكل كبير على البرمجة. عشان جذي نقدر نقول بثقة إن البرمجة أهم مهارة في الكويت سنة 2026. واللي يبي يضمن مستقبل وظيفي قوي، لازم يتقنها من الحين.
الطلب العالي
شركات كبيرة وصغيرة، وحتى المشاريع الجديدة، كلها تدور مبرمجين. السوق عطشان، ومو غريب إن الناس تقول إن البرمجة أهم مهارة في الكويت.
شغل حر (Freelance)
تقدر تشتغل من بيتك مع شركات بره وتاخذ فلوس بالدولار. كثير من الشباب يشوفون إن البرمجة أهم مهارة في الكويت لأنها تفتح لهم مصدر دخل ثاني.
الابتكار والمشاريع الناشئة
وايد شباب عندهم أفكار تطبيقات أو مواقع. مع البرمجة تقدر تبني فكرتك وتحوّلها لمشروع ناجح. وبهالحالة، البرمجة أهم مهارة في الكويت لأنها تخلّيك رائد أعمال من بدري.
تطور سريع للتكنولوجيا
من الذكاء الاصطناعي لغاية تحليل البيانات، كل يوم نسمع شي يديد. اللي يبي يواكب، لازم يكون عنده أساس قوي. وهذا يثبت إن البرمجة أهم مهارة في الكويت.
التخصصات المطلوبة في الكويت
من أبرز التخصصات اللي داخلة تحت مظلة إن البرمجة أهم مهارة في الكويت:
إذا مقتنع إن البرمجة أهم مهارة في الكويت، فالحين لازم تبدأ مع المكان الصح. كوارتر أكاديمي تعطيك:
عشان جذي، اللي يبي يضمن بداية قوية يقول بكل وضوح: البرمجة أهم مهارة في الكويت، وخير مكان تتعلمها هو كوارتر أكاديمي.
بعد ما تخلص من كوارتر، واللي تعلمته يثبتلك إن البرمجة أهم مهارة في الكويت، قدامك أبواب مفتوحة:
سنة 2026 قاعدة تقولها بصوت عالي: البرمجة أهم مهارة في الكويت. اللي يتقنها يكون له مستقبل، واللي يتأخر يخسر فرص كثيرة.
لا تنطر أكثر… سجّل مع كوارتر أكاديمي وخلي خطوتك الأولى في البرمجة بداية نجاحك.

إذا كنت تبحث عن تعلم لغة برمجة قوية ومرنة تُستخدم في تطوير التطبيقات المؤسسية، الألعاب، والخدمات السحابية، فإن كورس C# من أكاديمية كوارتر هو الخيار الأمثل. هذا الكورس مصمم لتزويدك بالمهارات والمعرفة اللازمة لبناء تطبيقات عالية الجودة باستخدام لغة C# وإطار العمل .NET.
تتميز C# بأدائها العالي بفضل بنيتها المبنية على منصة .NET. هذه المنصة توفر أدوات قوية لتحسين سرعة وأداء التطبيقات، مما يجعلها قادرة على التعامل مع العمليات الكبيرة والمعقدة بسهولة. تقنية Just-In-Time Compilation (JIT) التي تُستخدم في C# تحول الأكواد المكتوبة إلى تعليمات برمجية مخصصة للجهاز الذي تعمل عليه، مما يحسن الأداء بشكل ملحوظ. في المقابل، تعتمد PHP على مفسر لتنفيذ الأكواد، مما يجعلها أبطأ في المشاريع التي تتطلب عمليات معقدة ومتزامنة.
الأمان عنصر حيوي في أي مشروع كبير، وهنا تتفوق C# بوضوح. توفر اللغة ميزات أمان مدمجة مثل Code Access Security (CAS) التي تمنح تحكمًا دقيقًا في صلاحيات الأكواد، وتقنيات التشفير لحماية البيانات الحساسة. كما أن إدارة الاستثناءات والأخطاء في C# تجعل التطبيقات أكثر استقرارًا وأقل عرضة للثغرات الأمنية. بينما تتطلب PHP جهودًا إضافية لضمان مستوى مشابه من الأمان، مثل كتابة أكواد مخصصة أو استخدام مكتبات خارجية، مما يزيد من تعقيد المشروع ويقلل من الكفاءة.
تقدم C# تكاملًا قويًا مع الأنظمة المؤسسية المختلفة، خاصة مع منتجات مايكروسوفت مثل SQL Server وAzure. هذا التكامل يجعلها خيارًا مثاليًا للشركات الكبيرة التي تحتاج إلى حلول تقنية تتفاعل بسلاسة مع أنظمتها الحالية. بالإضافة إلى ذلك، تتيح C# بناء تطبيقات تدعم الحوسبة السحابية بسهولة، مما يجعلها قادرة على التعامل مع البنية التحتية الحديثة للشركات. أما PHP، فعلى الرغم من قدرتها على العمل مع قواعد البيانات مثل MySQL، إلا أن تكاملها مع الأنظمة المؤسسية والسحابية أقل كفاءة.
C# هي لغة برمجة متعددة الاستخدامات، مما يجعلها مناسبة لتطوير مجموعة متنوعة من التطبيقات. يمكن استخدامها في:
في المقابل، تُستخدم PHP بشكل رئيسي في تطوير تطبيقات الويب، مما يحد من تنوع استخدامها في مجالات أخرى.
إحدى أبرز نقاط القوة التي تجعل C# خيارًا مميزًا هي الدعم المؤسسي من شركة مايكروسوفت. هذا الدعم يتجلى في تحديثات منتظمة لتحسين اللغة، أدوات متقدمة مثل Visual Studio لتطوير البرمجيات، ومجتمع مطورين نشط يساعد في حل المشكلات وتبادل الخبرات. على الجانب الآخر، تعتمد PHP على مجتمع المصادر المفتوحة، مما يعني أنها تفتقر إلى الدعم الموجه والمؤسسي الذي توفره مايكروسوفت لـ C#.
C# تُسهل عملية تطوير وصيانة المشاريع الكبرى بفضل:
في المقابل، قد تواجه PHP تحديات في إدارة وصيانة التطبيقات الكبيرة، خاصة عند الحاجة إلى تحسين الأداء أو إجراء تغييرات جوهرية في الكود.
لا تفوت فرصة تعلم واحدة من أقوى لغات البرمجة المطلوبة في سوق العمل. سجل الآن في كورس C# من أكاديمية كوارتر وابدأ رحلتك نحو مستقبل مهني مشرق في عالم البرمجة.

في عالم البرمجة المتسارع، يبحث الكثير من المبتدئين عن المسار الأنسب لبناء مستقبلهم المهني. من أكثر الأسئلة شيوعًا: ما الفرق بين تطوير الويب وتطوير التطبيقات؟ وأيهما يضمن فرص عمل أفضل ودخلًا أعلى؟ في هذا المقال سنأخذك في جولة لفهم الفرق، المزايا، والتقنيات المستخدمة في كل مجال حتى تتمكن من اتخاذ القرار الصحيح.
تطوير الويب هو المجال الذي يهتم ببناء وتصميم المواقع الإلكترونية. هذا يشمل كل ما تراه وتتعامل معه على الإنترنت مثل الصفحات، النماذج، المتاجر الإلكترونية، وأنظمة إدارة المحتوى. يتم استخدام لغات مثل HTML، CSS، JavaScript، PHP، وPython لإنشاء مواقع متجاوبة وسريعة.
إذا كنت من الأشخاص الذين يحبون رؤية نتائج عملهم بسرعة والتفاعل مع المستخدم بشكل مباشر، فإن تطوير الويب هو مجال ممتع وواسع يمكنك أن تبدأ به بسهولة.
أما تطوير التطبيقات، فيركز على بناء تطبيقات تعمل على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية سواء على نظام iOS أو Android. يشمل ذلك تطبيقات الموبايل التي نستخدمها يوميًا مثل التطبيقات البنكية، تطبيقات التسوق، والتطبيقات التعليمية. يتم استخدام لغات مثل Java، Kotlin، Swift، وأيضًا تقنيات مثل Flutter وReact Native لتطوير تطبيقات قوية وسريعة.
إذا كنت مهتمًا ببناء تطبيقات عملية تُستخدم على الهواتف وتصل إلى ملايين المستخدمين، فإن هذا المسار سيكون مثاليًا لك.
الفرق الأساسي بين تطوير الويب وتطوير التطبيقات هو المنصة التي يُبنى عليها المنتج النهائي. في حين أن مواقع الويب تعمل من خلال المتصفح، فإن التطبيقات تعمل من خلال الهاتف المحمول. أيضًا، أدوات البرمجة والمكتبات المستخدمة تختلف حسب كل مسار.
تطوير الويب وتطوير التطبيقات يشتركان في مبادئ البرمجة الأساسية، لكن لكلٍ منهما تقنيات ومجالات متخصصة تتطلب إتقان أدوات محددة. أحدهما مناسب أكثر لمن يهتم بواجهة المستخدم والتجربة على المتصفح، والآخر مناسب لمن يرغب ببناء حلول مخصصة لأجهزة الجوال.
إذا كنت تفضل بيئة عمل مرنة وسريعة، وتحب التعامل مع تصميم المواقع وتجربة المستخدم، فقد يكون تطوير الويب هو الخيار الأفضل لك. أما إذا كنت ترى نفسك تبني تطبيقًا يُستخدم من قبل آلاف أو ملايين المستخدمين على الموبايل، فإن تطوير التطبيقات سيكون الأنسب.
تذكر أن كلا المسارين مطلوب في سوق العمل، وأن المهارات التي تكتسبها في أي منهما يمكن أن تفتح لك أبوابًا كثيرة سواء في الوظائف أو العمل الحر.
الطلب على المبرمجين المتخصصين في تطوير الويب وتطوير التطبيقات في ازدياد مستمر، خاصة في السوق السعودي والعربي بشكل عام. الشركات تبحث عن مطورين يمتلكون مهارات عملية قوية ولديهم القدرة على تقديم حلول مبتكرة وسريعة.
امتلاكك لمهارات في واحد من هذين التخصصين يعني أنك ستكون جاهزًا للعمل كمستقل (Freelancer) أو كموظف في شركة تقنية أو حتى البدء بمشروعك الخاص.
الخطوة الأولى هي اختيار التخصص الذي يثير اهتمامك. بعدها يمكنك الانضمام إلى دورات تدريبية عملية تقدم لك المهارات من الصفر حتى الاحتراف. من الأفضل أن تبدأ بمسار واضح مثل كورس تطوير الويب الكامل أو دورة تطوير تطبيقات باستخدام Flutter أو Swift.
أكاديمية كوارتر تقدم لك دورات احترافية وعملية في تطوير الويب وتطوير التطبيقات. تعتمد الدورات على مشاريع حقيقية وتدريب مباشر مع مدربين محترفين، بالإضافة إلى شهادات معتمدة تساعدك على دخول سوق العمل بثقة.
ستتعلم كل ما تحتاجه لبناء موقع إلكتروني أو تطبيق موبايل من الصفر، حتى إطلاقه في السوق. وهذا ما يؤهلك للحصول على فرص وظيفية حقيقية أو البدء في تقديم خدماتك كمستقل.
ابدأ رحلتك الآن، واختر المسار الأنسب لك بين تطوير الويب وتطوير التطبيقات. كل ما تحتاجه هو قرارك، والباقي نساعدك فيه خطوة بخطوة مع كوارتر.
© 2025 Quarter. جميع الحقوق محفوظة